منتدى الإخوة في الله للرؤى والأحلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
ساعة بالدقائقاليوم في 5:40 amغربه غريبه
مدخل إلى علوم القراءات . الجمعة مايو 17, 2024 3:35 amغربه غريبه
هل تصدق رؤيا جوف الارضالخميس مايو 16, 2024 2:38 amغربه غريبه
الله يوفقكم جميعا الأربعاء مايو 15, 2024 7:18 pmغربه غريبه
حلم غريب يقلقنيالأربعاء مايو 15, 2024 12:44 pmغربه غريبه
السبع الطوال ، المئين ، المثاني ، المفصل . الأربعاء مايو 15, 2024 4:24 amغربه غريبه
من الصفر الى الأصفرالإثنين مايو 06, 2024 2:34 pmغربه غريبه
عيدكم مباركالأربعاء أبريل 10, 2024 6:32 pmغربه غريبه
)) دف العيد ((الأربعاء أبريل 10, 2024 12:12 amغربه غريبه
ما ترجمة النقش على السيف الجمعة أبريل 05, 2024 7:56 pmغربه غريبه
حلويات الارض السعيدة الإثنين أبريل 01, 2024 5:55 pmغربه غريبه
تحري ليلة القدر الأحد مارس 31, 2024 10:42 pmغربه غريبه
ما فات اكثر مما بقي من الشهرالأحد مارس 31, 2024 5:31 amغربه غريبه
الشخص المهم او المتهم . السبت مارس 30, 2024 7:54 amغربه غريبه
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية

اذهب الى الأسفل
avatar
غربه غريبه
المساهمات : 441
تاريخ التسجيل : 12/01/2022
https://www.almt7abeen.com

سورة النجم  Empty سورة النجم

السبت يناير 29, 2022 7:09 am


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


avatar
غربه غريبه
المساهمات : 441
تاريخ التسجيل : 12/01/2022
https://www.almt7abeen.com

سورة النجم  Empty رد: سورة النجم

السبت يناير 29, 2022 7:30 am



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن إتبعهم بإحسان إلى يوم الدين .

عن عبد الله إبن مسعود رضي الله عنه )أنَّ النبيَّ ﷺ قَرَأَ سُورَةَ النَّجْمِ، فَسَجَدَ بها فَما بَقِيَ أحَدٌ مِنَ القَوْمِ إلّا سَجَدَ، فأخَذَ رَجُلٌ مِنَ القَوْمِ كَفًّا مِن حَصًى - أوْ تُرابٍ - فَرَفَعَهُ إلى وجْهِهِ، وقالَ: يَكْفِينِي هذا، قالَ عبدُ اللَّهِ: فَلقَدْ رَأَيْتُهُ بَعْدُ قُتِلَ كافِرًا( رواه البخاري

وفي الحديث أيضا ) عن النَّبيِّ ﷺ: أنَّ زيْدَ بنَ ثابتٍ رَضِي اللهُ عنه قَرَأ عليه ﷺ سُورةَ النَّجمِ، فلمْ يَسجُدْ فيها ( ابن عثيمين (ت ١٤٢١)، فتاوى نور على الدرب لابن عثيمين ٥‏/١٥٩ • [ثابت]



avatar
غربه غريبه
المساهمات : 441
تاريخ التسجيل : 12/01/2022
https://www.almt7abeen.com

سورة النجم  Empty رد: سورة النجم

السبت يناير 29, 2022 7:47 am


عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه ) لَمّا أُسْرِيَ برَسولِ اللهِ ﷺ، انْتُهي به إلى سِدْرَةِ المُنْتَهى، وهي في السَّماءِ السّادِسَةِ، إلَيْها يَنْتَهِي ما يُعْرَجُ به مِنَ الأرْضِ فيُقْبَضُ مِنْها، وإلَيْها يَنْتَهِي ما يُهْبَطُ به مِن فَوْقِها فيُقْبَضُ مِنْها، قالَ: {إِذْ يَغْشى} (النَّجْمُ) {السِّدْرَةَ ما يَغْشى} [النجم: ١٦]، قالَ: فَراشٌ مِن ذَهَبٍ، قالَ: فَأُعْطِيَ رَسولُ اللهِ ﷺ ثَلاثًا: أُعْطِيَ الصَّلَواتِ الخَمْسَ، وأُعْطِيَ خَواتِيمَ سُورَةِ البَقَرَةِ، وغُفِرَ لِمَن لَمْ يُشْرِكْ باللَّهِ مِن أُمَّتِهِ شيئًا، المُقْحِماتُ ( صحيح مسلم ١٧٣

الشرح

كانت رِحلَةُ الإسراءِ والمِعراجِ مِنَ المُعجِزاتِ التي أيَّدَ بها اللهُ عزَّ وجلَّ نَبيَّه مُحمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكانت في العامِ العاشِرِ من البَعثةِ، وقد أُسريَ بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منَ المَسجِدِ الحرامِ في مكَّةَ إلى بيتِ المَقدسِ في فِلَسطينَ، ثُمَّ أكرَمَه اللهُ وأصعَدَه مع جِبريلَ إلى السَّمواتِ العُلى، حتَّى أراه الجَنَّةَ وأراه من آياتِه الكُبرى.
وفي هذا الحديث يُخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ رضيَ اللهُ عنه أنَّه لمَّا أُسريَ برَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وذَهَبَ جِبريلُ بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وصَعِدَ به إلى السَّمَاء، ثُمَّ كانت نِهايةُ ما وَصَلَ إليه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عندَ سِدرةِ المُنتَهى، وهي شَجرَةٌ عَظيمةٌ عِندَها يَنتهي عِلمُ الخلائقِ، وما بَعدَها لا يَعلَمُه إلَّا اللهُ سُبحانَه، «وهي في السَّمَاءِ السَّادسَةِ» ويَصعَدُ إليها ما جاءَ مِنَ الأرضِ من أعمالِ النَّاسِ وغيرِ ذلك، وعندها يَهبِطُ ما أمَرَ اللهُ به فيُؤخَذُ من عِندِها، ويَنفُذُ حيثُ أمَرَ اللهُ، وحاصِلُ المَعنى: أنَّ سِدرةَ المُنتهى غايةٌ لوُصولِ ما يَنزِلُ من فوقِها حتَّى يُقبَضَ منها، وغايةٌ لصُعودِ ما يُصعَدُ به من تحتِها، فقد تَبيَّنَ من هذا سببُ تَسميتِها بهذا الاسمِ. وفي روايةٍ عندَ مُسلِمٍ: «فما أحدٌ من خلقِ اللهِ يَستطيعُ أنْ يَنعتَها من حُسنِها»، وفي روايةٍ عندَ أحمدَ نحوُه، لكن قالَ: «تَحوَّلتْ ياقوتًا أو زُمرُّدًا».

وقد ثبَتَ في الصَّحيحَينِ من حديثِ أنسٍ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ سِدرةَ المُنتَهى كانت بعدَ السَّمَاءِ السَّابِعةِ، ورجَحَ ذلك لأنَّ رُواتِه أكثَرُ، فمَن رَوَى أنَّها في السَّادِسةِ وَهِمَ في ذلك، ويُمكِنُ أن يُجمَعَ بينهما فيَكُونَ أصلُها في السَّادِسةِ، ومُعظَمُها في السَّابِعةِ.

ثُمَّ قالَ ابنُ مسعودٍ في قولِه تَعالَى: {إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى} [النجم: 16]، قالَ: «فَرَاشٌ من ذهَبٍ»، أي: أحاطَ بالسِّدرَةِ وغطَّاها فَرَاشاتٌ مِنَ الذَّهَبِ، أو إنَّ الفَراشَ أحالَ بينَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وبينَ الشَّجرَةِ.

وأخبَرَ ابنُ مَسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عند بُلوغِه سِدرَةَ المُنتهى، أُعطيَ ثلاثةَ أمورٍ؛ أوَّلُها أنَّه فُرِضَت عليه الصَّلواتُ الخَمسُ، وكانت خَمسينَ، وخفَّفَها اللهُ تَعالَى إلى خَمسٍ في العَمَلِ، وجَعَلَها خَمسينَ في الأجرِ.

والأمرُ الثَّاني أنَّه أُعطيَ خَواتيمَ سُورةِ البقَرَةِ، أي: أواخِرَ آياتِها، وهذا بَيانٌ لفضلِها، وثَبَتَ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أيضًا أنَّ خَواتيمَ البقرَةِ قد نَزَلت والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الأرضِ؛ ففي صَحيحِ مُسلمٍ عن ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما: «بيْنَما جِبريلُ قاعِدٌ عندَ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، سَمِعَ نَقيضًا من فوقِه، فرَفَعَ رأْسَه، فقالَ: هذا بابٌ مِنَ السَّماءِ فُتِحَ اليومَ، لم يُفْتَحْ قطُّ إلَّا اليومَ، فنزَلَ منه مَلَكٌ، فقالَ: هذا مَلَكٌ نزَل إلى الأرْضِ لم يَنزِلْ قطُّ إلَّا اليومَ، فسَلَّمَ، وقالَ: يا مُحَمَّدُ، أَبشِرْ بنُورَينِ أُوتيتَهما لم يُؤتَهما نَبيٌّ: فاتحةِ الكِتابِ، وخَواتيمِ سُورةِ البَقرةِ، لنْ تَقرَأَ حرْفًا مِنها إلَّا أُوتيتَه»، وكأنَّ المُرادَ بأنَّه أُعطيَ: أنَّه قرَّرَ له إعطاءَه إيَّاها في رحلةِ المِعراجِ، وأنَّها ستَنزِلُ عليه، وإلَّا فالآيَتانِ مَدنيَّتانِ.

والأمرُ الثَّالِثُ أنَّ اللهَ سُبحانَه يَغفرُ المُقحِماتِ لمَن يَموتُ من أمَّتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُوحِّدًا لله عزَّ وجلَّ ولم يُشرِك به شيئًا، والمُقحِماتُ هي الذُّنوبُ العِظامُ الكبائرُ التي تُهلِكُ أصحابَها، وتُورِدُهمُ النَّارَ، وتُقحِمُهم إيَّاها، وقد ثبَتَ منَ الأدلَّةِ أنَّ مَن ماتَ وقدِ ارتكَبَ بعضَ كبائرِ الذُّنوبِ دُونَ التَّوبةِ منها؛ فإنَّه يُحاسَبُ عليها، ولكِنَّه لا يُخَلَّدُ بها في النَّارِ، بخلافِ المُشرِكينَ، فليسَ المُرادُ أنَّه لا يُعذَّبُ أصلًا، وقيلَ: المُرادُ بالأمَّةِ هنا بعضُهم، فيَغفِرُ اللهُ تَعالَى لبعضِ الأمَّةِ جَميعَ ذُنوبِهم، صغائرِها وكبائرِها ما عدا الشِّركَ؛ لقولِه عزَّ وجلَّ: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} [النساء: 48]، فمَن ماتَ دونَ تَوبةٍ منَ الكبائرِ فهو واقعٌ تحتَ المَشيئةِ: إمَّا أن يُعذِّبَه اللهُ بها، وإمَّا أن يَغفِرَها له.

وفي الحديثِ: بيانُ وصفِ سِدرةِ المُنتهى.
وفيه: بيانُ ما أكرَمَ اللهُ تَعالَى به نبيَّه مُحمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
وفيه: بيانُ فضلِ الصَّلوات الخمسِ، حيثُ فُرِضت في المَحلِّ الأعلى، خِلافَ سائرِ الفَرائضِ.
وفيه: بيانُ ما أكرَمَ اللهُ تَعالَى به هذه الأمَّةَ.

الدرر السنية
avatar
زائر
زائر

سورة النجم  Empty رد: سورة النجم

الخميس أكتوبر 06, 2022 3:20 am


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى