الرئيسية
البوابة
التسجيل
دخول
زائرزائر
للتذكير بالحجامة
الجمعة فبراير 24, 2023 2:22 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . يمكنكم شراء كاسات الحجامة من الصيدلية بملبغ زهيد وتابعوا طريقة عمل الحجامة في المنزل على اليوتيوب و أنصحكم بتعلمها وهي يسيرة جدا ما دامت الكاسات متوفرة فالأمر ليس بالكبير ، ولكن الحذر من أن تجربوا على مرضى السكري شفاهم الله أو أصحاب الجلطات ، ودعوا ذلك للمختصين وبالله التوفيق ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
- زائرزائر
رد: للتذكير بالحجامة
الجمعة فبراير 24, 2023 8:26 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . بالنسبة لمن لا يقدر على أن يتحصل على الكاسات الجاهزة لسبب أو لآخر ، فهاذه طريقة بديلة ، والمهم هو خروج الدم من أي مكان من الجسم ، فذلك يخفف الصداع ويجدد الدم وفيه شفاء بئذن الله ، ومن رغب بالإستزادة فاليوتيوب ملىء بالنصائح اللتي تجنبها عرضها هنا بسبب المشاهد الدموية ، بارك الله فيكم وعفانا الله وإياكم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
- زائرزائر
رد: للتذكير بالحجامة
السبت مارس 04, 2023 2:03 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ما مررتُ ليلةَ أُسرِيَ بي بملإٍ ، من الملائكةِ إلا قالوا : يا محمدُ مُرْ أُمَّتَك بالحِجامةِ
الراوي : عبدالله بن مسعود وأنس بن مالك | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير | الصفحة أو الرقم : 7960 | خلاصة حكم المحدث : حسن
خَيرُ يومٍ تَحْتَجِمُونَ فيه سبعُ عَشْرةَ ، و تِسعُ عشْرةَ ، و إِحدَى و عِشرينَ . و ما مَرَرْتُ بِمَلأٍ من الملائِكةِ لَيلةَ أُسْرِيَ بِي إِلَّا قالُوا : عليكَ بِالحِجامةِ يَا مُحمَّدُ
الراوي : عبدالله بن عباس وابن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 3332 | خلاصة حكم المحدث : حسن
الشرح من الدرر السنية .
تَداوى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأمَرَ بالتَّداوي من الأمراضِ، وكان يَأمُرُ بتعلُّمِ الطِّبِّ.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "خيرُ يومٍ تَحتَجِمونَ فيه"، أي: أفضَلُ الأيامِ للحِجامَةِ من الشَّهرِ القَمَريِّ، "سَبعَ عَشْرةَ، وتِسْعَ عَشْرةَ، وإحْدى وعِشرينَ" وهي أيامٌ وِتريَّةٌ، والحِجامةُ: شَقُّ عِرْقٍ من عُروقِ الجِسْمِ؛ لإخراجِ الدَّمِ الفاسِدِ منه بعدَ تَجميعِه فيه، "وما مَرَرتُ بِمَلأٍ"، أي: بجَمعٍ، "من الملائِكَةِ ليلَةَ أُسْرِيَ بي إلَّا قالوا: عليكَ بالحِجامَةِ يا مُحمَّدُ"، أي: الْزَمْها لُزومًا مُؤكَّدًا وتَعالَجْ بها؛ لأنَّ القَصدَ بالاحتِجامِ طَلَبُ النَّفعِ وَدَفعُ الضُّرِّ، وأماكِنُ الحِجامةِ من البَدَنِ مُخْتَلفَةٌ باختِلافِ العِلَلِ .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى