الرئيسية
البوابة
التسجيل
دخول
رؤيازائر
ووجدك ضالا فهدى
الخميس يوليو 28, 2022 2:07 am
السلام عليكم
سوره الضحى بها مقابله عجيبه كنت اتفكر بها منذ شهور وقررت ان اكتب ما يجول بخاطرى عندما رايت اخي ابو عبد الرحمن كتب السوره فى قسم القران
تفكرت فيها كثيرا فلم اجد معنى لهذه المقابله الا ان هناك بعض العبادات التى يرضى عنها رب العزه تبارك وتعالى ويجزى عنها خير الجزاء بل وتكون سببا فى النجاه من الهلكه او من الكرب والمحنه ومع ذلك فهى مهمله فيما اعتقد لا يتفطن لها كثير من الناس
ولذلك قررت ان اجرى هذه المقابله واوضح هذا الجزء لتضح الصوره فيما اقول
يقول تبارك وتعالى
وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)
وهى ببساطه ثلاثه مقابل ثلاثه
أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ومقابلها فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ
والثانيه
وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى ومقابلها وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ
والثالثه
وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ومقابلها وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
والكلام عن الثالثه وهذه هى المحيره لانه لم تكن فى مخيلتى اى ارتباط بينهما
كيف ترتبط الهدايه بالتحدث عن نعم الله ؟
واعتقد ان التحدث بنعم الله يختلف عن الشكر والحمد
التحدث بنعم الله اعتقد انه يوحى بانه لا يكون سرا ابدا بل جهارا نهارا وفى المجموعات وفى الناس والاسواق
وهو من اسباب الهدايه والله اعلم
سوره الضحى بها مقابله عجيبه كنت اتفكر بها منذ شهور وقررت ان اكتب ما يجول بخاطرى عندما رايت اخي ابو عبد الرحمن كتب السوره فى قسم القران
تفكرت فيها كثيرا فلم اجد معنى لهذه المقابله الا ان هناك بعض العبادات التى يرضى عنها رب العزه تبارك وتعالى ويجزى عنها خير الجزاء بل وتكون سببا فى النجاه من الهلكه او من الكرب والمحنه ومع ذلك فهى مهمله فيما اعتقد لا يتفطن لها كثير من الناس
ولذلك قررت ان اجرى هذه المقابله واوضح هذا الجزء لتضح الصوره فيما اقول
يقول تبارك وتعالى
وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)وهى ببساطه ثلاثه مقابل ثلاثه
أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ومقابلها فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ
والثانيه
وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى ومقابلها وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ
والثالثه
وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ومقابلها وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
والكلام عن الثالثه وهذه هى المحيره لانه لم تكن فى مخيلتى اى ارتباط بينهما
كيف ترتبط الهدايه بالتحدث عن نعم الله ؟
واعتقد ان التحدث بنعم الله يختلف عن الشكر والحمد
التحدث بنعم الله اعتقد انه يوحى بانه لا يكون سرا ابدا بل جهارا نهارا وفى المجموعات وفى الناس والاسواق
وهو من اسباب الهدايه والله اعلم
- زائرزائر
رد: ووجدك ضالا فهدى
الخميس يوليو 28, 2022 5:19 am
وعليكم السلام ، صباح الخير ، جزاك الله خيرا على الجهود . راقني همك في الكتابه عن سورة الضحى والدعوة إلى القرآن وجهدك هاذا المبذول في سبيل ذلك ، أسأل الله ان ينفع به . ولي عودة له حتى اقرأه إن شاء الله ، لكن احببت أن أتشكر منك مقدما مع هاذا الصباح الباكر . والسلام عليكم .
- زائرزائر
رد: ووجدك ضالا فهدى
الخميس يوليو 28, 2022 10:42 am
وعليكم السلام
بارك الله فيك اخي رؤيا فائدة مميزة منك
اما بخصوص التحدث بالنعم فالعلماء بينو بعض التفاصيل في ذلك
وهي بين هذا وذاك
والله اعلم
بارك الله فيك اخي رؤيا فائدة مميزة منك
اما بخصوص التحدث بالنعم فالعلماء بينو بعض التفاصيل في ذلك
وهي بين هذا وذاك
والله اعلم
- رؤيازائر
رد: ووجدك ضالا فهدى
الخميس يوليو 28, 2022 3:10 pm
السلام عليكم
جزاكم الله خيرا اخوانى
التحدث بالنعم فعلا سببا للهدايه وانكارها وجحودها سببا للهلاك
والقران والسنه حافلا بنماذج
فى السنه قصه الاقرع والابرص والاعمى
في القصة التي أخرجها البخاري و مسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن ثلاثة في بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى ، فأراد الله أن يبتليهم ، فبعث إليهم ملكا ، فأتى الأبرص ، فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال : لون حسن ، وجلد حسن ، ويذهب عني الذي قد قَذِرَني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه قَذَرُه ، وأعطي لونا حسنا وجلدا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : الإبل ، قال : فأعطي ناقة عُشَراء ، فقال : بارك الله لك فيها ، قال : فأتى الأقرع فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال شعر حسن ، ويذهب عني هذا الذي قد قَذِرَني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه ، وأعطي شعرا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : البقر ، فأعطي بقرة حاملا ، فقال : بارك الله لك فيها ،قال : فأتى الأعمى ، فقال : أي شيء أحب إليك ، قال : أن يرد الله إلي بصري فأبصر به الناس ، قال : فمسحه فرد الله إليه بصره ، قال : فأي المال أحب إليك ، قال : الغنم ، فأعطي شاة والدا ، فأنتج هذان وولد هذا ، قال : فكان لهذا واد من الإبل ، ولهذا واد من البقر ، ولهذا واد من الغنم ، قال : ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته ، فقال : رجل مسكين قد انقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال ، بعيرا أتَبَلَّغُ عليه في سفري ، فقال : الحقوق كثيرة : فقال له : كأني أعرفك ، ألم تكن أبرص يَقْذَرُك الناس ؟! فقيرا فأعطاك الله ؟! فقال : إنما ورثت هذا المال كابرا عن كابر ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، قال : وأتى الأقرع في صورته ، فقال له مثل ما قال لهذا ، ورد عليه مثل ما رد على هذا ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، قال : وأتى الأعمى في صورته وهيئته ، فقال : رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي رد عليك بصرك ، شاة أتبلغ بها في سفري ، فقال : قد كنت أعمى فرد الله إلي بصري ، فخذ ما شئت ودع ما شئت ، فوالله لا أَجْهَدُكَ اليوم شيئا أخذته لله ، فقال : أمسك مالك ، فإنما ابتليتم ، فقد رُضِيَ عنك ، وسُخِطَ على صاحبيك ).
ومن القران قصه قارون
انما اوتيته على علم عندى
وعندما
والحمد لله على نعمه تترا
جزاكم الله خيرا اخوانى
التحدث بالنعم فعلا سببا للهدايه وانكارها وجحودها سببا للهلاك
والقران والسنه حافلا بنماذج
فى السنه قصه الاقرع والابرص والاعمى
في القصة التي أخرجها البخاري و مسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن ثلاثة في بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى ، فأراد الله أن يبتليهم ، فبعث إليهم ملكا ، فأتى الأبرص ، فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال : لون حسن ، وجلد حسن ، ويذهب عني الذي قد قَذِرَني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه قَذَرُه ، وأعطي لونا حسنا وجلدا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : الإبل ، قال : فأعطي ناقة عُشَراء ، فقال : بارك الله لك فيها ، قال : فأتى الأقرع فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال شعر حسن ، ويذهب عني هذا الذي قد قَذِرَني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه ، وأعطي شعرا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : البقر ، فأعطي بقرة حاملا ، فقال : بارك الله لك فيها ،قال : فأتى الأعمى ، فقال : أي شيء أحب إليك ، قال : أن يرد الله إلي بصري فأبصر به الناس ، قال : فمسحه فرد الله إليه بصره ، قال : فأي المال أحب إليك ، قال : الغنم ، فأعطي شاة والدا ، فأنتج هذان وولد هذا ، قال : فكان لهذا واد من الإبل ، ولهذا واد من البقر ، ولهذا واد من الغنم ، قال : ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته ، فقال : رجل مسكين قد انقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال ، بعيرا أتَبَلَّغُ عليه في سفري ، فقال : الحقوق كثيرة : فقال له : كأني أعرفك ، ألم تكن أبرص يَقْذَرُك الناس ؟! فقيرا فأعطاك الله ؟! فقال : إنما ورثت هذا المال كابرا عن كابر ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، قال : وأتى الأقرع في صورته ، فقال له مثل ما قال لهذا ، ورد عليه مثل ما رد على هذا ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، قال : وأتى الأعمى في صورته وهيئته ، فقال : رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي رد عليك بصرك ، شاة أتبلغ بها في سفري ، فقال : قد كنت أعمى فرد الله إلي بصري ، فخذ ما شئت ودع ما شئت ، فوالله لا أَجْهَدُكَ اليوم شيئا أخذته لله ، فقال : أمسك مالك ، فإنما ابتليتم ، فقد رُضِيَ عنك ، وسُخِطَ على صاحبيك ).
ومن القران قصه قارون
انما اوتيته على علم عندى
وعندما
بَعَثَ عُمَرُ النَّاسَ في أفْنَاءِ الأمْصَارِ يُقَاتِلُونَ المُشْرِكِينَ، فأسْلَمَ الهُرْمُزَانُ، فَقَالَ: إنِّي مُسْتَشِيرُكَ في مَغَازِيَّ هذِه، قَالَ: نَعَمْ، مَثَلُهَا ومَثَلُ مَن فِيهَا مِنَ النَّاسِ مِن عَدُوِّ المُسْلِمِينَ مَثَلُ طَائِرٍ له رَأْسٌ، وله جَنَاحَانِ، وله رِجْلَانِ، فإنْ كُسِرَ أحَدُ الجَنَاحَيْنِ نَهَضَتِ الرِّجْلَانِ بجَنَاحٍ والرَّأْسُ، فإنْ كُسِرَ الجَنَاحُ الآخَرُ نَهَضَتِ الرِّجْلَانِ والرَّأْسُ، وإنْ شُدِخَ الرَّأْسُ ذَهَبَتِ الرِّجْلَانِ والجَنَاحَانِ والرَّأْسُ؛ فَالرَّأْسُ كِسْرَى، والجَنَاحُ قَيْصَرُ، والجَنَاحُ الآخَرُ فَارِسُ، فَمُرِ المُسْلِمِينَ، فَلْيَنْفِرُوا إلى كِسْرَى. قَالَ: فَنَدَبَنَا عُمَرُ، واسْتَعْمَلَ عَلَيْنَا النُّعْمَانَ بنَ مُقَرِّنٍ، حتَّى إذَا كُنَّا بأَرْضِ العَدُوِّ، وخَرَجَ عَلَيْنَا عَامِلُ كِسْرَى في أرْبَعِينَ ألْفًا، فَقَامَ تَرْجُمَانٌ، فَقَالَ: لِيُكَلِّمْنِي رَجُلٌ مِنكُمْ. فَقَالَ المُغِيرَةُ: سَلْ عَمَّا شِئْتَ، قَالَ: ما أنتُمْ؟ قَالَ: نَحْنُ أُنَاسٌ مِنَ العَرَبِ كُنَّا في شَقَاءٍ شَدِيدٍ وبَلَاءٍ شَدِيدٍ، نَمَصُّ الجِلْدَ والنَّوَى مِنَ الجُوعِ، ونَلْبَسُ الوَبَرَ والشَّعَرَ، ونَعْبُدُ الشَّجَرَ والحَجَرَ، فَبيْنَا نَحْنُ كَذلكَ إذْ بَعَثَ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرَضِينَ -تَعَالَى ذِكْرُهُ وجَلَّتْ عَظَمَتُهُ- إلَيْنَا نَبِيًّا مِن أنْفُسِنَا نَعْرِفُ أبَاهُ وأُمَّهُ، فأمَرَنَا نَبِيُّنَا رَسولُ رَبِّنَا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ نُقَاتِلَكُمْ حتَّى تَعْبُدُوا اللَّهَ وَحْدَهُ، أوْ تُؤَدُّوا الجِزْيَةَ، وأَخْبَرَنَا نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن رِسَالَةِ رَبِّنَا: أنَّه مَن قُتِلَ مِنَّا صَارَ إلى الجَنَّةِ في نَعِيمٍ لَمْ يَرَ مِثْلَهَا قَطُّ، ومَن بَقِيَ مِنَّا مَلَكَ رِقَابَكُمْ. فَقَالَ النُّعْمَانُ: رُبَّما أشْهَدَكَ اللَّهُ مِثْلَهَا مع النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلَمْ يُنَدِّمْكَ، ولَمْ يُخْزِكَ، ولَكِنِّي شَهِدْتُ القِتَالَ مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ كانَ إذَا لَمْ يُقَاتِلْ في أوَّلِ النَّهَارِ، انْتَظَرَ حتَّى تَهُبَّ الأرْوَاحُ، وتَحْضُرَ الصَّلَوَاتُ.
والكثير من امثال هذه القصص والحمد لله على نعمه تترا
- زائرزائر
رد: ووجدك ضالا فهدى
الخميس يوليو 28, 2022 5:52 pm
.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
فتح الله عليك اخي رؤيا ، بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك
.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
فتح الله عليك اخي رؤيا ، بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك
.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى